هَيْهَاَتْ يَازِيِرَالْنِسَاءْ
إياكْ أَنْ تَعْبَثْ بِالْحُرُوُفْ
وَهِي لَكَ تُنْزَفْ
وَتَأْمَلْهَا كَمَا عُصْفُوُرٌ قُصَّ
جِنَاحَيْه
إياكْ أَنْ تَعْبَثْ بِالْحُرُوُفْ
وَهِي لَكَ تُنْزَفْ
وَتَأْمَلْهَا كَمَا عُصْفُوُرٌ قُصَّ
جِنَاحَيْه
إِرْقُصْ عَلَى قِيِثَارَتِهَا حَدَّ الْوَجَعْ
رُبَمَا تَسْتَفِيَقْ..
عََزَفْتَ لَحْنَكَ الْبَاهِتْ عَلَيَّ
وَأَنَكَ تُجِيِدُ مُرَاوَغَةَ نِسَاءْ الأْرضْ
وَأََنَّ الْسَفَرَ بَينْ جِبَالِ الأْلْبِ أَنْهَكَكْ
وَبِِتَ بَيْنَ جُدْرَانِكَ وَحِيِدْ
لِلِمَجْدِ ذَائِقَةُ الْتُوُتْ وَلِمَجَدِكْ أَحْضَانُ
نُجُوُمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ رَحِيِقْ الْوَردْ
أَتَذْكُرْ ضَبَابُ الْغُيُوُمْ ..؟
إِحْتِقَانْ الْسُحُبْ..؟
قَدْ إِلْتَقَيْنَا حِيِنَ الْمَطَرْ
وَالأَنْ حِيِنْ الْوَدَاعْ
تَعَسْرَتْ وِلاَدَةْ الْسَمَاءْ
أَنْتَظِرْ حُضُوُرْ الْمَطَرْ
مِنْ رِحْمِ الْقَدَرْ
حِيْنَهَا تَجْلِسُ بَيْنَ الْرَمْلِ
لِتَنْزِفَ دَمَّ الْحِبْرِِ لِتَبَدَأْ
فِي لََفِّ الْقَصِيَدَة , تَتَعَثَرْ
وَتُعِيِدُهَا لِتُجِيِدُهَا عُمُرْ
وَتُشْعِلَ نَزْفَ الْحُبْ مِنْ جَدْيِدْ
لِتَنْتَعِشْ الْنُجُوُمْ وَتُنْجِبَ الْحُزُنْ
وَتُرَتِلْ مَعْزُوُفَةْ الْمَطَرْ
علياء
راائعة يا علياء
ردحذفحروفك رائعة فعلا
يؤسفني حرماني منها ولكن ..
رغما عني يا عليائي الجميلة
وداعاً يا صديقتي الغالية
كنت هنا بين رونق الحرورف اتأملها في هدوء
ردحذفسلم البوح الجميل وسلم الفكر